(27) معادلة العلوم المقدسة المُناجاة المَنظُومَة لامير المؤمِنين
ع واعمال الاشهرتمثل القيمة الكلية
(يا عَلِىُّ
الْعَلِيمُ وَكِيلُ اللهِ ذُو الْجَلاَلِ والأ كرامَ)
تتلى المعادلة الشريفة كل يوم
33 مره
عند الفجر 11 مره
عند الظهر 11 مره
عند الغروب 11 مره
وَزَكَّيْتَ فيهِ اَعْمالَنا، وَغَفَرْتَ فيهِ ذُنوبَنا، وَاَجْزَلْتَ فيهِ مِنْ كُلِّ خَيْر
نَصيبَنا، فَاِنَّكَ الاِْلـهُ الُْمجيبُ، وَالرَّبُّ الْقَريبُ، وَاَنْتَ بِكُلِّ
شَيْء مُحيطٌ . اَللّـهُمَّ رَبَّ شَهْرِ رَمَضانَ، مُنَزِّلَ
الْقُرْآنِ، هذا شَهْرُ رَمَضانَ الَّذي اَنْزَلْتَ فيهِ الْقُرْآنَ، وَاَنْزَلْتَ
فيهِ آيات بَيِّنات مِنَ الْهُدى وَالْفُرْقانِ، اَللّـهُمَّ ارْزُقْنا صِيامَهُ،
وَاَعِنّا عَلى قِيامِهِ، اَللّـهُمَّ سَلِّمْهُ لَنا وَسَلِّمْنا فيهِ
وَتَسَلَّمْهُ مِنّا في يُسْر مِنَكَ وَمُعافاة، وَاجْعَلْ فيـما تَقْضي وَتُقَدِّرُ
مِنَ الاَمْرِ الَْمحْتُومِ وَفيـما تَفْرُقُ مِنَ الاَمْرِ الْحَكيمِ في لَيْلَةِ
الْقَدْرِ مِنَ الْقَضاءِ الَّذي لا يُرَدُّ وَلا يُبَدَّلُ، اَنْ تَكْتُبَني مِنْ
حُجّاجِ بَيْتِكَ الْحَرامِ الْمَبْرُورِ حَجُّهُمُ، الْمَشْكُورِ سَعْيُهُمُ،
الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمُ، الْمُكَفَّرِ عَنْهُمْ سَيِّئاتُهُمْ، وَاجْعَلْ
فيـما تَقْضي وَتُقَدِّرُ اَنْ تُطيلَ عُمْري وَتُوَسِّعَ عَليَّ مِنَ الرِّزْقِ
الْحَلالِ . اَللّـهُمَّ اِنَّه قَد دَخَلَ شَهْرُ رَمَضانَ ...: اَللّـهُمَّ
اِنَّ هذا شَهْرُ رَمَضانَ اَللّـهُمَّ رَبَّ شَهْرِ رَمَضانَ، الَّذي
اَنزَلْتَ فيهِ الْقُرْآنَ، وَجَعَلْتَهُ بَيِّنات مِنَ الْهُدى وَالْفُرْقانِ،
اَللّـهُمَّ فَبارِكْ لَنا في شَهْرِ رَمَضانَ، وَاَعِنّا عَلى صِيامِهِ
وَصَلَواتِهِ وَتَقَبَّلْهُ مِنّا، اَلْحَمْد للهِ الَّذي اَكْرَمَنا بِكَ اَيُّهَا
الشَّهرُ الْمُبارَكُ، اَللّـهُمَّ فَقَوِّنا عَلى صِيامِنا وَقِيامِنا،
وَثبِّتْ اَقْدامَنا وَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرينَ، اَللّـهُمَّ اَنْتَ
الْواحِدُ فَلا وَلَدَ لَكَ، واَنْتَ الصَّمَدُ فلا شِبْهَ لَكَ، واَنْتَ
الْعَزيزُ فَلا يُعِزُّكَ شَيْءٌ، وَاَنْتَ الْغَنِيُّ وَاَنَا الْفَقير، وَاَنْتَ
الْمَوْلى وَاَنا الْعَبْدُ، واَنْتَ الْغُفورُ وَاَنا الْمُذْنِبُ، وَاَنْتَ
الرَّحيمُ وَاَنَا الُْمخْطِئُ، وَاَنْتَ الْخالِقُ وَاَنَا الَْمخْلُوقُ، وَاَنْتَ
الْحَيُّ وَاَنَا الْمَيِّتُ، اَسْاَلُكَ بِرَحْمَتِكَ اَنْ تَغْفِرَ لي
وَتَرْحَمَني، وَتَجاوَزَ عَنّي اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْء قَديرٌ .اَللّـهُمَّ اِنّي اَشْهَدُ اَنَّ هذا كِتابُكَ
الْمُنْزَلُ مِنْ عِنْدِكَ عَلى رَسُولِكَ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِاللهِ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وآلِهِ، وَكَلامُكَ النّاطِقُ عَلى لِسانِ نَبِيِّكَ، جَعَلْتَهُ
هادِياً مِنْكَ اِلى خَلْقِكَ، وَحَبْلاً مُتَّصِلاً فيـما بَيْنَكَ وَبَيْنَ
عِبادِكَ، اَللّـهُمَّ اِنّي نَشَرْتُ عَهْدَكَ وَكِتابَكَ، اَللّـهُمَّ
فَاجْعَلْ نَظَري فيهِ عِبادَةً، وَقِراءَتي فيهِ فِكْراً، وَفِكْري فيهِ
اعْتِباراً، وَاجْعَلْني مِمَّنْ اتَّعَظَ بِبَيانِ مَواعِظِكَ فيهِ، وَاجْتَنَبَ مَعاصيكَ،
وَلا تَطْبَعْ عِنْدَ قِراءَتي عَلى سَمْعي، وَلا تَجْعَلْ عَلى بَصَري غِشاوَةً،
وَلا تَجْعَلْ قِراءَتي قِراءَةً لا تَدَبُّرَ فيها، بَلِ اجْعَلْني اَتَدَبَّرُ
آياتِهِ وَاَحْكامَهُ، آخِذاً بِشَرايِعِ دينِكَ، وَلا تَجْعَلْ نَظَري فيهِ
غَفْلَةً، وَلا قِراءَتي هَذَراً، اِنَّكَ اَنْتَ الرَّؤوفُ الرَّحيمُ :اَللّـهُمَّ اِنّي قَدْ قَرَأتُ ما قَضَيْتَ مِنْ
كِتابِكَ الَّذي اَنْزَلْتَهُ عَلى نَبِيِّكَ الصّادِقِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَآلِهِ، فَلَكَ الْحَمْدُ رَبَّنا، اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِمَّنْ يُحِلُّ
حَلالَهُ، وَيُحَرِّمُ حَرامَهُ، وَيُؤْمِنُ بِمُحْكَمِهِ وَمُتَشابِهِه،
وَاجْعَلْهُ لي اُنْساً في قَبْري، وَاُنْساً في حَشْري، وَاجْعَلْني مِمَّنْ تُرْقيهِ
بِكُلِّ آيَة قَرَأها دَرَجَةً في اَعْلا عِلِّيّينَ، آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ .اليَوْمُ الاوّل
اَللّـهُمَّ قَدْ حَضَرَ شَهْرُ رَمَضانَ، وَقَدِ
افْتَرَضْتَ عَلَيْنا صِيامَهُ، وَاَنْزَلْتَ فيهِ الْقُرآنَ هُدىً
لِلنّاسِ وَبَيِّنات مِنَ الْهُدى وَالْفُرْقانِ، اَللّـهُمَّ اَعِنّا عَلى صِيامِهِ،
وَتَقَبَّلْهُ مِنّا وَتَسَلَّمْهُ مِنّا وَسَلِّمْهُ لَنا في يُسْر
مِنَكَ وَعافِيَة اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْء قَديرٌ .:اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِإسْمِكَ الَّذي
دانَ لَهُ كُلُّ شَيْء، وَبِرَحْمَتِكَ الَّتي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْء،
وَبِعَظَمَتِكَ الَّتي تَواضَعَ لَها كُلُّ شَيْء، وَبِعِزَّتِكَ الَّتي قَهَرَتْ كُلَّ
شَيْء، وَبِقُوَّتِكَ الَّتي خَضَعَ لَها كُلُّ شَيْء، وَبِجَبَرُوتِكَ الَّتي
غَلَبَتْ كُلَّ شَىْء، وَبِعِلْمِكَ الَّذي اَحاطَ بِكُلِّ شَيْء، يا
نُورُ يا قُدُّوسُ، يا اَوَّلَ قبْلَ كُلِّ شَيْء، وَيا باقِياً بَعْدَ كُلِّ شَيْء، يا
اَللهُ يا رَحْمنُ، صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاغْفِرْ لِيَ
الذُّنُوبَ الَّتي تُغَيِّرُ النِّعَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تُنْزِلُ
النِّقَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تَقْطَعُ الرَّجاءَ، وَاغْفِرْ لايَ
ِلذُّنُوبَ الَّتي تُديلُ الاَعْداءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتى تَرُدُّ
الدُّعاءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي يُسْتَحَقُّ بِها نُزُولُ الْبَلاءِ
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تَحْبِسُ غَيْثَ السَّماءِ، وَاغْفِرْ لِيَ
الذُّنُوبَ الَّتي تَكْشِفُ الْغِطاءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تُعَجِّلُ
الْفَناءَ، وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تُورِثُ النَّدَمَ، وَاغْفِرْ لِيَ
الذُّنُوبَ الَّتي تَهْتِكُ الْعِصَمَ، وَاَلْبِسْني دِرْعَكَ الْحَصينَةَ الَّتي لا
تُرامُ، وَعافِني مِنْ شَرِّ ما اُحاذِرُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ في مُسْتَقْبِلِ
سَنَتي هذِهِ، اَللّـهُمَّ رَبَّ السَّماواتِ السَّبْعِ، وَرَبَّ الاَرَضينَ
السَّبْعِ وَما فيهِنَّ وَما بَيْنَهُنَّ، وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظيمِ، وَرَبَّ
السْبْعِ الْمَثاني، وَالْقُرْآنِ الْعَظيمِ، وَرَبَّ اِسْرافيلَ
وَميكائيلَ وَجَبْرائيلَ، وَرَبَّ مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ سَيِّدِ
الْمُرْسَلينَ وَخاتَمِ النَّبِيّينَ، اَسْاَلُكَ بكَ وَبِما سَمَّيْتَ بهِ
نَفْسَكَ يا عَظيمُ، اَنْتَ الَّذي تَمُنَّ بِالْعَظيمِ، وَتَدْفَعُ كُلَّ
مَحْذُور، وَتُعْطي كُلَّ جَزِيل، وَتُضاعِفُ الْحَسَناتِ بِالْقَليلِ وَبِالْكَثيرِ،
وَتَفْعَلُ ما تَشاءُ يا قَديرُ يا اَللهُ يا رَحْمن، صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَاَهْلِ
بَيْتِهِ، وَاَلْبِسْني في مُسْتَقْبَلِ سَنَتي هذِهِ سِتْرَكَ، وَنَضِّرْ
وَجْهي بِنُورِكَ، وَاَحِبَّني بِمَحبَّتِكَ، وَبَلِّغْني رِضْوانَكَ، وَشَريفَ
كَرامَتِكَ، وَجَسيمَ عَطِيَّتِكَ، وَاَعْطِني مِنْ خَيْرِ ما عِنْدَكَ وَمِنْ خَيْرِ
ما اَنْتَ مُعْطيهِ اَحَداً مِنْ خَلْقِكَ، وَاَلْبِسْني مَعَ ذلِكَ عافِيَتَكَ يا
مَوْضِعَ كُلِّ شَكْوى، وَيا شاهِدَ كُلِّ نَجْوى، وَيا عالِمَ كُلِّ خَفِيَّة، وَيا
دافِعَ ما تَشاءُ مِنْ بَلِيَّة، يا كَريمَ الْعَفْوِ، يا حَسَنَ
التَّجاوُزِ، تَوَفَّني عَلى مِلَّةِ اِبْراهيمَ وَفِطْرَتِهِ، وَعَلى دينِ مُحَمَّد
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِهِ وَسُنَّتِهِ، وَعَلى خَيْرِ الْوَفاةِ، فَتَوَفَّني
مُوالِياً لاَِولِيائِكَ، وَمُعادِياً لاَِعْدائِكَ، اَللّـهُمَّ وَجَنِّبْني
في هذِهِ السَّنَةِ كُلَّ عَمَل اَوْ قَوْل اَوْ فِعْل يُباعِدُني مِنْكَ،
وَاَجْلِبْني اِلَى كُلِّ عَمَل اَوْ قَوْل اَوْ فِعْل يُقَرِّبُني مِنْكَ في هذِهِ
السَّنَةِ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ، وَامْنَعْني مِنْ كُلِّ عَمَل اَوْ قَوْل اَوْ
فِعْل يَكُونُ مِنّي اَخافُ ضَرَرَ عاقِبَتهِ، وَاَخافُ مَقْتَكَ اِيّايَ عَلَيْهِ
حِذارَ اَنْ تَصْرِفَ وَجْهَكَ الْكَريمَ عَنّي فَاَستَوجِبَ بِهِ نَقْصاً مِنْ
حَظٍّ لي عِنْدَكَ يا رَؤوفُ يا رَحيمُ، اَللّـهُمَّ اجْعَلْني في مُسْتَقْبَلِ
سَنَتي هذِهِ في حِفْظِكَ َوفي جِوارِكَ وَفي كَنَفِكَ، وَجَلِّلْني سِتْرَ
عافِيَتِكَ، وَهَبْ لي كَرامَتَكَ، عَزَّ جارُكَ وَجَلَّ ثَناؤُكَ وَلا اِلـهَ
غَيْرُكَ، اَللّـهُمَّ اجْعَلني تابِعاً لِصالِحي مَنْ مَضى مِنْ اَوْلِيائِكَ،
وَاَلْحِقْني بِهِمْ وَاَجْعَلْني مُسْلِماً لِمَنْ قالَ بِالصِّدْقِ عَلَيْكَ مِنْهُمْ،
وَاَعُوذُ بِكَ اَللّـهُمَّ اَنْ تُحيطَ بي خَطيئَتي وَظُلْمي وَاِسْرافي عَلى
نَفْسي، وَاتِّباعي لِهَوايَ، واشْتِغالي بِشَهَواتي، فَيَحُولُ ذلِكَ بَيْني
وَبَيْنَ رَحْمَتِكَ وَرِضْوانِكَ فَاَكُونُ مَنْسِيّاً عِنْدَكَ، مُتَعَرِّضاً
لِسَخَطِكَ وَنِقْمَتِكَ، اَللّـهُمَّ وَفِّقْني لِكُلِّ عَمَل صالِح تَرْضى بِهِ عَنّي،
وَقَرِّبْني اِلَيْكَ زُلْفى، اَللّـهُمَّ كَما كَفَيْتَ نَبيَّكَ مُحَمَّداً
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِهِ هَوْلَ عَدُوِّهِ، وَفَرَّجْتَ هَمَّهُ، وَكَشَفْتَ
غَمَّهُ، وَصَدَقْتَهُ، وَعْدَكَ، وَاْنجَزْتَ لَهُ عَهْدَكَ، اَللّـهُمَّ
فَبِذلِكَ فَاكْفِني هَوْلَ هذهِ السَّنَةِ وَآفاتِها وَاَسقامَها وَفِتْنَتَها
وَشُرُورَها وَاَحزانَها وَضيقَ الْمَعاشِ فيها، وَبَلِّغْني بِرَحْمَتِكَ كَمالَ
الْعافِيَةِ بِتَمامِ دَوامِ النِّعْمَةِ عِنْدي اِلى مُنْتَهى اَجَلَي،
اَسْاَلُكَ سُؤالَ مَنْ اَساءَ وَظَلَمَ وَاسْتَكانَ وَاعْتَرَفَ، وَاَسْأَلفكَ اَنْ
تَغْفِرَ لي ما مَضى مِنَ الذُّنُوبِ الَّتي حَصْرَتَها حَفَظَتُكَ وَاَحْصَتْها كِرامُ
مَلائِكَتِكَ عَلَيَّ، وَاَنْ تَعْصِمَني يا اِلـهي مِنَ الذُّنُوبِ فيـما بَقِيَ
مِنْ عمْري اِلى مُنْتَهى اَجَلي، يا اَللهُ يا رَحْمنُ يا
رَحيمُ، صَلِّ عَلَى مُحمَّد وَاَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّد، وَآتِني كُلَّ ما سَاَلْتُكَ
وَرَغِبْتُ اِلَيْكَ فيهِ، فَاِنكَ اَمَرْتَني بِالدُّعاءِ وَتَكَفَّلْتَ لي
بِالاِجابَةِ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
اُقسِمُ بِاللهِ وَآلائِهِ
وَالْمَرْءُ عَمّا قالَ مَسْؤُولُ
اِنَّ عَلِىَّ بنَ اَبى
طالِب عَلَى التُّقى وَالْبِرِّ مَجْبُولُ
كانَ اِذَا الْحَربُ مَرَتْهَا
الْقَنا وَاَحَجَمَتْ عَنْهَا البَهاليلُ
يَمْشي اِلَى الْقِرْنِ وَفي
كَفِّهِ اَبْيَضُ ماضِي الْحَدِّ مَصْقُولٌ
مَشْيَ الْعَفَرْنا بَيْنَ
اَشْبالِهِ اَبْرَزَهُ لِلْقَنَصِ الْغيلُ
ذاكَ الَّذي سَلَّمَ في
لَيْلَة عَلَيْهِ ميكالٌ وَجِبْريلُ
ميكالُ في اَلْف وَجِبْريلُ
في اَلْفِ وَيَتْلُوهُمْ سَرافيلُ
لَيْلَةَ بَدْر مَدَداً
اُنْزِلُوا كَاَنَّهُمْ طَيْرٌ اَبابيلُاللّيلة
التّاسِعَة عَشرةاَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِكِتابِكَ وَما فيهِ
وَفيهِ اسْمُكَ الاَكْبَرُ وَاَسْماؤُكَ الْحُسْنى، وَما يُخافُ وَيُرْجى اَنْ
تَجْعَلَني مِنْ عُتَقائِكَ مِنَ النّارِ حاجتنا اللهم
رضاك علينا وتوفيقك الينا في كل خطوة رزقا حلا لا طيبا غدقا ومن كل خير ترضاه لنا وحسن
العاقبة يا ارحم الراحمين : اَللّـهُمَّ بِحَقِّ هذَا الْقُرْآنِ، وَبِحَقِّ
مَنْ اَرْسَلْتَهُ بِهِ، وَبِحَقِّ كُلِّ مُؤْمِن مَدَحْتَهُ فيهِ،
وَبِحَقِّكَ عَلَيْهِمْ، فَلا اَحَدَ اَعْرَفُ بِحَقِّكَ مِنْكَ بِكَ يااَللهُ بِكَ يااَللهُ بِكَ يااَللهُ بِكَ
يااَللهُ بِكَ يااَللهُ بِكَ يااَللهُ بِكَ يااَللهُ بِكَ يااَللهُ بِكَ يااَللهُ بِكَ يااَللهُ بِمُحَمَّد بِمُحَمَّد بِمُحَمَّد بِمُحَمَّد بِمُحَمَّد بِمُحَمَّد بِمُحَمَّد بِمُحَمَّد بِمُحَمَّد بِمُحَمَّد بِعَليٍّ بِعَليٍّ بِعَليٍّ بِعَليٍّ بِعَليٍّ بِعَليٍّ بِعَليٍّ بِعَليٍّ بِعَليٍّ بِعَليٍّ بِفاطِمَةَ بِفاطِمَةَ بِفاطِمَةَ بِفاطِمَةَ بِفاطِمَةَ بِفاطِمَةَ بِفاطِمَةَ بِفاطِمَةَ بِفاطِمَةَ بِفاطِمَةَ بِالْحَسَنِ ِبالْحَسَنِ بِالْحَسَنِ ِبالْحَسَنِ بِالْحَسَنِ ِبالْحَسَنِ بِالْحَسَنِ ِبالْحَسَنِ بِالْحَسَنِ ِبالْحَسَنِ بِالْحُسَيْنِ ِالْحُسَيْنِ بِالْحُسَيْنِ ِالْحُسَيْنِ بِالْحُسَيْنِ ِالْحُسَيْنِ بِالْحُسَيْنِ ِالْحُسَيْنِ بِالْحُسَيْنِ ِالْحُسَيْنِ بِعَلِي بْنِ الْحُسَيْنِ بِعَلِي بْنِ الْحُسَيْنِ
بِعَلِي بْنِ الْحُسَيْنِ بِعَلِي بْنِ الْحُسَيْنِ بِعَلِي بْنِ الْحُسَيْنِ
بِعَلِي بْنِ الْحُسَيْنِ بِعَلِي بْنِ الْحُسَيْنِ بِعَلِي بْنِ الْحُسَيْنِ بِعَلِي بْنِ الْحُسَيْنِ بِعَلِي بْنِ الْحُسَيْنِ بُمَحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بُمَحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بُمَحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بُمَحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بُمَحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بُمَحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بُمَحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بُمَحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بُمَحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بُمَحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد بِجَعْفَرِ بْنِ
مُحَمَّد بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد بِجَعْفَرِ بْنِ
مُحَمَّد بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد بِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد بِمُوسَى بْنِ جَعْفَر بِمُوسَى بْنِ جَعْفَر
بِمُوسَى بْنِ جَعْفَر بِمُوسَى بْنِ جَعْفَر بِمُوسَى بْنِ جَعْفَر بِمُوسَى بْنِ
جَعْفَر بِمُوسَى بْنِ جَعْفَر بِمُوسَى بْنِ جَعْفَر بِمُوسَى بْنِ جَعْفَر بِمُوسَى بْنِ جَعْفَر بِعَلِيِّ بْنِ مُوسى بِعَلِيِّ بْنِ مُوسى
بِعَلِيِّ بْنِ مُوسى بِعَلِيِّ بْنِ مُوسى بِعَلِيِّ بْنِ مُوسى بِعَلِيِّ بْنِ مُوسى
بِعَلِيِّ بْنِ مُوسى بِعَلِيِّ بْنِ مُوسى بِعَلِيِّ بْنِ مُوسى بِعَلِيِّ بْنِ مُوسى بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّد بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّد بِعَلِيِّ
بْنِ مُحَمَّد بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّد بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّد بِعَلِيِّ بْنِ
مُحَمَّد بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّد بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّد بِعَلِيِّ بْنِ
مُحَمَّد بِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّد بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ
بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ بِالْحَسَنِ
بْنِ عَلِيٍّ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ
بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ بِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ بِالْحُجَّةِ بِالْحُجَّةِ ِالْحُجَّةِ بِالْحُجَّةِِالْحُجَّةِ بِالْحُجَّةِِالْحُجَّةِ بِالْحُجَّةِِالْحُجَّةِ بِالْحُجَّةِحاجتنا اللهم
رضاك علينا وتوفيقك الينا في كل خطوة رزقا حلا لا طيبا غدقا ومن كل خير ترضاه لنا وحسن
العاقبة يا ارحم الراحمين :اَللّـهُمَّ اِنّي اَمْسَيْتُ لَكَ عَبْداً داخِراً
لا اَمْلِكُ لِنَفْسي نَفْعاً وَلا ضَرّاً، وَلا اَصْرِفُ عَنْها سُوءاً،
اَشْهَدُ بِذلِكَ عَلى نَفْسي، وَاَعْتَرِفُ لَكَ بِضَعْفِ قُوَّتي، وَقِلَّةِ
حيلَتي، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاَنْجِزْ لي ما وَعَدْتَني
وَجَميعَ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ مِنَ الْمَغْفِرَةِ في هذِهِ
اللَّيْلَةِ، وَاَتْمِمْ عَلَيَّ ما آتَيْتَني فَاِنّي عَبْدُكَ الْمِسْكينُ
الْمُسْتَكينُ الضَّعيفُ الْفَقيرُ الْمَهينُ، اَللّـهُمَّ لا تَجْعَلْني ناسِياً
لِذِكْرِكَ فيـما اَوْلَيْتَني، وَلا لاِِحْسانِكَ فيـما اَعْطَيْتَني، وَلا آيِساً مِنْ
اِجابَتِكَ وَاِنْ اَبْطَأَتَ عَنّي، في سَرّاءَ اَوْ ضَرّاءَ، اَوْ شِدَّة اَوْ
رَخاء، اَوْ عافِيَة اَوْ بَلاء، اَوْ بُؤْس اَوْ نَعْماءَ اِنَّكَ سَميعُ الدُّعاءِ .أعمال اللّيلة التّاسِعة عشرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق